قالت رئاسة الجمهورية في بلاغ مساء الأربعاء 16 ديسمبر أن ”رئيس الجمهورية قيس سعيد لا يمكنه أن يتحول اليوم الخميس 17 ديسمبر 2020 إلى سيدي بوزيد منطلق الانفجار الثوري غير المسبوق في التاريخ، وذلك نظرا لالتزامات طارئة”.
ولم تكشف الرئاسة في بلاغها عن طبيعة هذه الإلتزامات الطارئة.
وأضاف البلاغ أنّ رئيس الدولة يتوجّه إلى أهالي سيدي بوزيد بالتحية والإكبار ويعدهم بلقاء قريب.