أفضت عملية إستخباراتية مشتركة بين عناصر من الوحدة الوطنية للأبحاث في جرائم الإرهاب بإدارة مكافحة الإرهاب للحرس الوطني وإدارة مكافحة الإرهاب بوكالة الاستخبارات والأمن للدفاع للكشف عن عنصر تكفيري خطير مبايع لما يسمى بتنظيم “داعش” الإرهابي.
وأفادت وزارة الداخلية في بلاغ لها أنه بتعميق التحريات في شأنه، ثبت أنه تلقى تكوينا معمقا في صناعة المتفجرات وسعى جاهدا للحصول على مكوناتها في إطار مخطط لاستهداف إحدى الوحدات الأمنية غير أن عملية إيقافه حالت دون إتمام مخططاته الهدامة . بإحالته على القطب القضائي لمكافحة الارهاب أذن حاكم التحقيق المتعهد بإيداعه السجن