لا يزال الشارع الجزائري غاضبا على ترشح الرئيس عبد العزيز بوتفليقة لولاية خامسة، رغم كل الوعود التي جاءت في نص الرسالة التي وجهها الرئيس للجزائريين.
وانتفض الجزائريون عبر مواقع التواصل الاجتماعي رفضا لم جاء في رسالة الرئيس عبدالعزيز بوتفليقة التي بثها التليفزيون الرسمي الجزائري.
وأطلق مستخدمو مواقع التواصل الاجتماعي هاشتاغ #ترحلوا_يعني_ترحلوا الذي تصدر قائمة أكثر الهاشتاغات انتشارا في الجزائر حاصدا أكثر من 5 آلاف تغريدة، طالب من خلالها الناشطون بتنحي الرئيس بوتفليقة، وإعلان حالة شغور منصب الرئيس، واستقالة كل أعضاء الحكومة.